بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
أشْهَدُ أَنْ لٓا إلٰهَ إلَّا اللّٰهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللّٰهُ أسْتَغْفِرُ اللّٰهَ اْلعَظِيْمُ (x 3)
لِاْبتِغَاءِ مِرْضَاةِ اللّٰهِ تَعَالىٰ وَلِشَفَاعَةِ رَسُوْلِ اللّٰهِ وَلِنُوْرِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلّٰى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِكَرَامَةِ أَوْلِيَآءِ اللّٰهِ الْفَاتِحَة : …
إلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ اْلمُصْطَفٰى حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلٰنَا مُحَمَّدٍ صَلّٰى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وإلٰى أرْوَاحِ أٰلِهِ وَأصْحَابِهِ وَأزْوَاجِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَذُرِّيَّاتِهِ صَلَوٰاتُ اللّٰهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ الْفَاتِحَة : .....
اِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ اْلاَنْبِيٓاءِ وَالمُرْسَلِيْنَ وَاْلاَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَآءِ اْلعَارِفِيْنَ وَاْلعَامِلِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتابِعِهمْ بإحْسَانٍ إِلٰى يَوْمِ الدِّيْن رِضْوَانُ اللّٰهِ تَعَالىٰ عَلَيْهِمْ أجْمَعِيْنَ لَهُمُ الْفَاتِحَة : ...
ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ الأَرْبَعَةِ الأَئِمَّةِ المُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِي الدِّيْنِ خُصُوْصًا سَادَاتِنَا أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ كَرَّمَ اللّٰهُ وَجْهَهُ وَالبَقِيَّةِ العَشْرَةِ المُبَشَّرَةِ بِالجَنَّةِ إِلَى حَضَرَةِ سَيِّدِ الْحَسَنِ وَالحُسَيْنِ وَأُمِّهِمَا سَيِّدَتِنَا فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ وَسَيِّدَتِنَا خَدِيْجَةَ الكُبْرَى وَسَيِّدِ حَمْزَةَ وَالعَبَّاسِ وَإِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ العُلَمَآءِ العَامِلِيْنَ وَالشَّاهِدِيْنَ فِى اْلإنْدُوْنِيْسِيَآءِ غَفَرَ اللّهُ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَة : ...
وَإِلَى حَضْرَةِ جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا فِى الدِّيْن خُصُوْصًا جَمِيْعَ مَشَايِخِ سِلْسِلَةِ لطَّرِيْقَةِ النَّقْسَبَنْدِيَّةِ وَاْلقَادِرِيَّةِ خُصُوْصًا ألشّيْخ مَوْلَنَا مُحَمَّدْ بَهَاءَ الدِّيْن وَالشّيْخ اَبِى اْلحَسَن الشَّاذِلِى وَإِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِيَآ والقُطْبِ الرَّبَّانِيِّ وَالعَارِفِ الصَّمَدَانِيِّ سَيِّدِيْ عَبْدِ القَادِرِ الجَيْلَانِيّ قَدَّسَ اللّٰهُ سِرَّهُ اْلعَزِيْزَ شَيْئٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة : .....
ثُمَّ خُصُوْصًا جَمِيْعَ مَشَايِخِ مَشَايِخِنَا فِى جٓطِيْس الشَّيْخَ عَبْدُ الرَّحْمٰن مٓبَاهْ حَسْبُ اللّٰه مٓبَاهْ حُسَيْن مٓبَاهْ مَحْفُوْظ حَسْبُ اللّٰه مٓبَاهْ عَبْدُ اْلخٰالِق مَحْفُوْظ مٓبَاهْ اِبْرَاهِيْم مٓبَاهْ دُرْمُوْجِى اِبْرَاهِيْم وَاُصُوْلِهِم وَفُرُوْعِهِم وَمَشَايِخِهِمْ وَمَشَايخِ وَمَشَايِخِهِم وَذَوِى اْلحُقُوْقِ عَلَيْهِم اَجْمَعِيْن غَفَرَ اللّهُ لَنَا وَلَهُمُ الْفَاتِحَة : .....
ثُمَّ إلٰى حَضْرَةِ جَمِيْعِ اْلمَلٰئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا مَلَائِكَةَ جِبْريْلَ وَمِيْكا ئِيْل وَعِزْرَائِيْلْ وَحَمَلَةَ اْلعَرْشِ وَجَمِيْعِ اْلمَلٰئِكَةِ فِى السَّمَوٰاتِ وَاْلاَرْضِ وَبَيْتِ اْلمَعْمُوْرِ تَوَسَّلْنَا بِهِمْ بِبِرَاكَةِ الْفَاتِحَة : ...
إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ المُؤَسِّسِ جَمْعِيَّةِ نَهْضَةِ اْلعُلَمَآء الشَّيْخَ هَاشِمْ الْأشْعَارِي وَإلٰى حَضَرَةِ وَلِيُّ التِّسْعَة فِى اْلجَاوِي وَإلٰى حَضْرَةِ جَمِيْعِ أوْلِيَآءِ اللّٰهِ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إلٰى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا أَيْنَمَا كَانُوْا خُصُوْصًا لِرُوْحِ آياعْ أكُوْع بَاجِ (مٓبَاهْ لَانْجِيْع) فِى قَرْيَةِ اْلمِرِيْت وإلٰى حَضْرَةِ رَادٓيْن مَاعْكُوْرَاتْ مَسّ (شيخ عَبْدُ اْلاوَّل) وإلٰى حَضْرَةِ شَيخ أَنُوم سِيْدَا كَرْسَا وَنَخُوْصُ خُصُوْصًا مٓبَاهْ نَوَاوِي اْلبَنْتَانِي وَنَخُوْصُ خُصُوْصًا مٓبَاهْ عَبْدُ اْلمُحْيِ فَامِيْجَاهَان تَاسِكْ مَلَاَيا وَنَخُوْصُ خُصُوْصًا مٓبَاهْ عَبْدُالرَّحْمٰن وَاحِدْ مٓبَاهْ كِيَائىِ جِازُوْلِى عُثْمَان فٓلَاصَا مٓبَاهْ كِيَائىِ حَمِيْم جِازُوْلِى (كُوس مِيْك) فٓلَاصَا مٓبَاهْ كِيَائىِ مُنِيْفْ فٓلَاصَا
وَنَخُوْصُ خُصُوْصًا لِرُوْحِ الشيخ الإِمام العَالِم العَلَّامَه شَمْسُ الدّيْن اَبُو عَبْدِ اللّٰه مُحَمَّد بِنْ قَاسِم الشَّافِعِي تَغَمَّدَهُ اللّٰه بِرَحْمَتِهِ وَرِضْوَانِهِ
وَنَخَوصُ خَصُوْصًا جَمِيْعَ وَرَثَةِ مَنْ حَضَرَ فِى هٰذَا اْلمَجْلِسِ اْلمُبَارَكَةِ وَأهْلِ بَيْتِهِ لَهُمُ الْفَاتِحَة : .....
سُورَة يٰسٓ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ . لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ . وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُوًا اَحَدٌ . (x 3)
لَآ إلٰهَ إلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ . مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ . وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ . وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ . وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ .
لَآ إلٰهَ إلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ . إِلٰهِ النَّاسِ . مِنۡ شَرِّ الۡوَسۡوَاسِ الۡخَـنَّاسِ . الَّذِىۡ يُوَسۡوِسُ فِىۡ صُدُوۡرِ النَّاسِ. مِنَ الۡجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
لَآ إلٰهَ إلَّا اللّٰهُ وَاللّٰهُ أَكْبَرُ وَلِلّٰهِ اْلحَمْدُ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ . الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ . مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ . اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ . اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَـقِيْمَ . صِرَاطَ الَّذِيۡنَ اَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ ۙ غَيۡرِ الۡمَغۡضُوۡبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا الضَّآلِّيۡنَ .
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
الٓمٓۚ . ذٰلِكَ الْكِتٰبُ لَا رَيْبَ ۛفِيْهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ . الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَ يُـقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَ مِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ . وَ الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَآ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ وَبِالْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ . اُولٰٓٮِٕكَ عَلٰى هُدًى مِّنۡ رَّبِّهِمۡ وَاُولٰٓٮِٕكَ هُمُ الۡمُفۡلِحُوۡنَ.
وَإِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وَّاحِدٌ لَا إِلٰهَ إلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْم اللّٰهُ لَآ إِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيْطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
لَآ اِكْرَاهَ فِى الدِّيْنِۗ قَدْ تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَّكْفُرْ بِالطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْۢ بِاللّٰهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقٰى لَا انْفِصَامَ لَهَا ۗوَاللّٰهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ اَللّٰهُ وَلِيُّ الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا يُخْرِجُهُمْ مِّنَ الظُّلُمٰتِ اِلَى النُّوْرِۗ وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْآ اَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوْتُ يُخْرِجُوْنَهُمْ مِّنَ النُّوْرِ اِلَى الظُّلُمٰتِۗ اُولٰىِٕكَ اَصْحٰابُ النَّارِۚ هُمْ فِيْهَا خٰلِدُوْنَ
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِٓيْ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَآ ءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰىِٕكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهِ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ لَآ يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَآ تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۚ (وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا x 3) اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ (إرْحَمْنَا يَآ أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ x 3)
رَحْمَةُ اَللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ اْلبَيْتِ إنَّهُ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ إِنَّمَا يُرِيْدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْزَ أَهْلَ اْلبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا إنَّ اللّٰهَ وَمَلٰئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَأَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنَوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ (x 7)
وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد كَمَا صَلّيْتَ عَلٰى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ فِى اْلعٰالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
مُشْتَسْفِعًا إلٰى اللّٰهِ بِكَلِمَتَيْنِ خَفِيْفَتَيْنِ عَلٰى اللِّسَانِ ثَقِيْلَتَيْنِ فِى اْلمِيْزَانِ حَبِيْبَتَيْنِ إلٰى الرَّحْمٰنِ يٰآ أيُّهَاالَّذِيْنَ أٰمَنُوْا سَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَّأصِيْلًا
سُبْحَانَ اللّٰهِ اْلعَظِيْم سُبْحَانَ وَبِحَمْدِهِ (x 7)
كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ يَآ أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا
أسْتَغْفِرُ اللّٰهَ اْلعَظِيْم (x 7)
أسْتَغْفِرُ اللّٰهَ اْلعَظِيْم الَّذِى لٓا إِلهَ إِلَّا هُوَ اْلحَيُّ اْلقَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ
نَوَيْتُ الذِّكْرَ تَقَرُّبًا اِلٰى اللّٰهُ وَفِدَآءً مِنَ النَّارِ وَخُرُوْجًا عَنْ اْلمَعَاصِي أفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمُوْا أنَّهُ ......
Posting Komentar